لم تتوقف طموحاتها عند طهي الحلى اللذيذ، بل اتجهت إلى علم النفس لربطه بالتغذية، مُدركةً التأثير العميق للصحة النفسية على عاداتنا الغذائية.
ومن هنا قامت بتأسيس مؤسسة “الحياة والغذاء” لتكون مصدر موثوق لمن يسعى إلى نمط حياة صحي متوازن. تُقدم مروة من خلال مؤسستها خدمات استشارية متخصصة في التغذية الرياضية، مُساعدةً عملائها على تحقيق أهدافهم الرياضية والصحية.
ولأنها تؤمن بأهمية نشر ثقافة التغذية السليمة، تُقدم مروة ورش عمل وندوات توعوية تُساهم في تغيير سلوكيات المجتمع نحو نمط حياة صحي.
مُؤمنةً بقدرة كل فرد على التغيير، تُقدم مروة نموذجًا مُلهمًا للنساء الطموحات اللاتي يسعين لتحقيق أحلامهن.